مُتعة التَعلُّم المُلهَم

الميامين مونتسوري، حيث يقدّم كل ركنٍ من أركان بيتنا الثنائي اللغة مفتاحاً لاستكشاف الكون!

مراكز الميامين في دبي

  • يدا طفل يعمل على رسم هندسي بقلم تحديد أحمر باستخدام مسطرة زرقاء مثلثة على ورقة بيضاء في لوحة رسم خشبية.

    مركز الميامين مونتسوري للطفولة المبكرة

    في بيت أطفال الميامين مونتسوري، نحرص على توفير منهاج تعليمي يطبق مبادىء المونتسوري الأصيلة باللغتين العربية والإنجليزية بما يتوافق مع قيمنا الإسلامية وموروثنا العربي العريق.  

    اكتشفوا مركز الميامين مونتسوري للطفولة المبكرة
  • إكسيليفون ملون للأطفال مع مطرقتين في سلة منسوجة على رف خشبي.

    مركز الميامين للتعليم

    مرتكزين على مبادىء المونتسوري الأصيلة، الميامين للتعليم تقدم الدعم لتعليم أطفالكم وتطورهم المتكامل من خلال عقد ورش عمل متنوعة ومميّزة.

    اكتشفوا ورشنا المتنوعة
يقف طفل صغير بشعر مجعد يرتدي حقيبة ظهر ويحمل بالونًا أخضر في الداخل بالقرب من باب ذي نوافذ زجاجية بلورية وبجواره حقيبة تسوق ورقية ومقعدًا.

تَسعَد عائلتنا بدعوتكم إلى مشاركتنا غمار هذه الرحلة التعليمية التي نسعى من خلالها إلى قطف ثمار مُتعة التَعلُّم المُلهَم.

ندعوكم إلى خوض تجربة تعليميَّة فريدة تمزج بين ثقافتنا المحليَّة ومعايير المونتسوري الأصيلة.

تعرفوا إلى مركز الميامين مونتسوري للطفولة المبكرة

لماذا تختار عائلاتنا الميامين

  • صورة مقرّبة للوحة كهربائية أو لوحة قواطع كهربائية مع مفاتيح وقواطع كهربائية مختلفة.

    منهاج المونتسوري الأصيل 

    نطبق أسس منهاج المونتسوري الأصيل بأعلى المعايير في جميع جوانب عملنا في الميامين

  • رسم توضيحي منمق لأربعة أشخاص يرتدون أقنعة واقية، الشكل الأكبر على اليسار والأصغر على اليمين، وجميعها مصورة بأسلوب مخطط تفصيلي بألوان زرقاء وخوخية.

    تعليمٌ يتوافق وتعاليمنا الإسلامية

    ندمج ثقافتنا المحليّة ولغتنا العربيّة الفصحى وتعاليمنا الإسلاميّة وحفظ سور القرآن الكريم بشكل سلس في المسارات الأساسية لمنهاج المونتسوري.

  • بطاقتان تعليميتان بحرفين منقطين "A" و"Ö"، أحدهما وردي والآخر أزرق، متداخلتان مع بعضهما البعض.

    تَعلُّم ثنائي اللغة

    ينغمس أطفال الميامين في تجارب غنية باللغة العربية الفصحى واللغة الإنجليزية بشكل متواصل طيلة اليوم الدراسي. 

  • رسم لثلاثة أطفال ممسكين بأيدي بعضهم البعض، مع وجود طفل في الوسط يرفعه أو يدعمه الطفلان الآخران.

    مجتمعٌ متجانس

    يكتشف أطفال الميامين مُتعة التَعلُّم مع زملاؤهم في صفوف ممزوجة الأعمار مما يجعل التواصل الاجتماعي والتطور العاطفي أحد ركائز عملنا.

تجارب أولياء أمور الميامين 

  • "نحن محظوظون جدًا لارتياد وَلَدَينا مركز الميامين؛ فهو بحقّ استجابة لدعائنا. لقد وُضعت معايير عالية جدًا لدرجة أننا نواجه صعوبة في إيجاد مكان لابننا الأكبر الذي قد تجاوز الفئة العمرية للميامين الآن! يُجسّد مركز الميامين فلسفة مونتسوري الإسلامية بكل معنى الكلمة، حيث ينشأ الطلاب بطريقةٍ شمولية تُحافظ على فطرتهم. يعمل فريق الميامين من كل قلبهم بصدقٍ ومحبة، كما وتشعر بدفئهم واهتمامهم وإخلاصهم تجاه الأطفال، إذ يَعنَون برعاية تطورهم الجسدي والروحي والفكري والعاطفي."

    - عبير

  • "تسجيل ابنتنا في الميامين من أفضل القرارات التي اتخذناها كعائلة. ما يقدمه المركز لا يقتصر على منهاج مونتسوري غنيّ؛ بل انه يقدم بيئة حاضنة يُعامَل فيها الأطفال باحترام كأفراد مستقلين، كما ويُوجَّهون بلُطف ورعاية. لقد ازدادت ابنتنا ثقةً بنفسها، واستقلاليةً في شخصيتها، ولُطفًا في تعاملها. و هي الآن تعود إلى المنزل مفعمة بالحماس لتشاركنا ما تعلّمته — ليس فقط في اللغة والرياضيات، بل أيضًا في آداب التعامل، والتعاطف، والمسؤولية، والإيمان. من النادر أن نجد مكانًا يجمع بين قيم المونتسوري والإسلام بهذا الجمال والانسجام. ففريق العمل في الميامين صادق الحضور، مخلص، ومتفانٍ حقًا في رعاية الأطفال وعافيتهم الشمولية. نحن ممتنون للغاية لكوننا جزءًا من هذا المجتمع الذي يجسد مساحةً تنمو فيه القلوب والعقول معًا."

    - عزيزة

  • "بمجرد دخولك الميامين، يغمرُك إحساسٌ عميق بالانسجام والسكينة تعجز الكلمات التعبير عنه. تجربتنا مع الميامين إيجابية بكل المقاييس. رؤية ابتسامة طفلنا الواسعة عند وصوله الى المركز و عند مغادرته في نهاية اليوم الدراسي تبعث فينا طمأنينةً تامة، إذ نعلم أنه يتلقى أفضل رعاية ممكنة، وأنه حقًا يزدهر وينمو يومًا بعد يوم. كلنا امتنان لفريق الميامين بأكمله على العناية الصادقة لطفلنا وجميع أطفال الميامين لينشؤوا في بيئة مفعمة بالسعادة والدفء."

    - هالة

  • "من واقع تجربتي الشخصية، يمكنني القول إن مركز الميامين يتفوق على المراكز الأخرى بفارق شاسع في توفير التعليم الشمولي. أوصي بشدة بالميامين لجميع أولياء الأمور الذين يهتمون بتربية أطفالهم في مجتمع جميل."

    - فواد

  • "بأقل من شهرين، لاحظتُ تغيّرات في [ابنتي] حقاً أراحت قلبي. نضجت وأصبحت طفلة أكثر ثقة ورحمة، وتظهر تعاطفاً إنسانياً تجاه الأطفال الأصغر والأكبر سناً؛ وهذا يعكس القيم التي تغرسها الميامين لدى أطفالنا. كما قد تحسنت لغتها العربية كثيراً! المعلمات أكثر من مجرد مربيات؛ إنهن مثل أفراد العائلة، فهنّ الأخوات، والعمات اللواتي يقدمن الرعاية بحبٍ وتفاني. يملؤني الفرح لرؤيتها تنمو في هذه البيئة الحاضنة، وأتوق إلى انضمام طفلتي الأصغر عمراً إلى هذه الأسرة الدافئة، إن شاء الله."

    - شيرين